سلسلة مفاتيح – ندوات مسجلة

د.إ 350.0

للوعي مفاتيح، للبشر مفاتيح، للعلم مفاتيح ولكل تحدي توجد مفاتيح..

مفاتيح الأبواب فرص جديدة، ووراء كل باب نور جديد، وعالم جديد، وفهم جديد..

ونحن نسير في رحلة الوالدية تواجهنا أبواب، بعضها مفتوح لنا وبعضها مغلق أمامنا، ليس ذكاء ولا حظا. بل لأن بعضنا قد وجد المفاتيح وآخرون مازالوا يبحثون عنها.

عندما نخفف من سرعتنا ونتأمل، ونبدأ التفكير بطريقة مختلفة غالبا مانكتشف إن المفاتيح موجودة معنا وحولنا

مفاتيح سلسلة ندوات مسجّلة حول خمسة من أهم فضائل الوالدية الواعية.

-
+

المواصفات

,

الوصف

للوعي مفاتيح، للبشر مفاتيح، للعلم مفاتيح ولكل تحدي توجد مفاتيح..

مفاتيح الأبواب فرص جديدة، ووراء كل باب نور جديد، وعالم جديد، وفهم جديد..

ونحن نسير في رحلة الوالدية تواجهنا أبواب، بعضها مفتوح لنا وبعضها مغلق أمامنا، ليس ذكاء ولا حظا. بل لأن بعضنا قد وجد المفاتيح وآخرون مازالوا يبحثون عنها.

عندما نخفف من سرعتنا ونتأمل، ونبدأ التفكير بطريقة مختلفة غالبا مانكتشف إن المفاتيح موجودة معنا وحولنا

مفاتيح سلسلة ندوات مسجّلة حول خمسة من أهم فضائل الوالدية الواعية.

تفاصيل البرنامج:

  1. مفاتيح الحِلم

[الحِلْمُ]: الأَناةُ وضبطُ النَّفْس. و- العقْل.

الضبط قوة والأناة فن وفي المساحة بينهما يقبع التحدي

باستمرار تلاحقنا نحن المربين رسائل مغلوطة تبث فينا مشاعر العار من انفعالات انسانية طبيعية، كالغضب والنتيجة؟ نقوم بكبت هذه الطاقة المدمرة بداخلنا فتكبر وتكبر وتكبر حتى لا يعود بامكاننا أن نتحملها فننفجر في الحلقة الأضعف، الصغار.

الحِلم الذي سأعرفكم عليه ليس ذلك الذي يدعونا لأن نكبت غضبنا وانفعالاتنا. ولكنه ذلك الذي يجعلنا نفهم غضبنا ونديره بشكل آمن

  1. مفاتيح السكينة

[السَّكِينَةُ]: الطَّمَأْنينةُ والاستقرارُ. ما يجده القلب من الطمأنينة عند تنزل الغيب

قالو لنا ماقالوا عن دموعنا ومشاعرنا وخوفنا وقلقنا، قالوا لنا أنهم ضعف، ووصمة عار

فهل صحيح ماقالوا؟ وهل يمكننا أن نصل إلى السكينة لو أنكرنا جزءا منا؟

مالذي تحتاجه إذا الأرواح لتسكن والقلوب لتطمئن؟

في مفاتيح السّكينة سأحدثكم عن القبول والحب والتفهم ومالذي يعنيه أن نُحِب وأن نُحَب من دون شرط ولا قيد

  1. مفاتيح الثقة

 [وثق به]: ائتمنه.

نحلم بأن نكون الأمناء على أسرارهم وأحلامهم، أن نكون لهم السند والمرجع والثقة!

هناك طريق ليكون هذا الحُلُم واقعا نعيشه وهذا الطريق يبدأ من التخلي عن وهم السيطرة.

هنا سنفهم معاً من أين تأتي حاجتنا للسيطرة، وكيف نروضها لتكون علاقتنا معهم أغنى، ونكون في حياتهم المنار!

  1. مفاتيح الحزم

[الحَزْمُ]: ضَبْطُ الأَمْرِ، والأَخْذُ فيه بالثِقَةِ

عندما نتكلم عن الحزم فإننا نأتي على موضع خلط عظيم!

عندما نذكر كلمة حزم، فإننا غالبا مانتخيل صوتا غاضبا، ووجها عابسا. يرتبط الحزم بالقسوة والترهيب لدينا لأنه النموذج الوحيد الذي خبرناه، ربما!

ولكن هل هو قانون كوني أن يرتبط الحزم بالقسوة؟ وهل يمكن أن يكون هناك حزم لطيف؟

الحزم اللطيف ليس خيالاً  ولا أعجوبة، بل هو علم ومهارة، وهنا سنتعرف عليه وعلى أسراره وفنونه.

  1. مفاتيح البهجة

[اِنْشَرَحَتْ نَفْسُهُ]: اِبْتَهَجَتْ، شَعَرَ بِفَرَحٍ وَسُرورٍ كَبيرٍ، طابَتْ نَفْسُهُ

لماذا لا يحدثنا أحدٌ عن الفرح والدهشة في الوالدية؟ فهل نسينا البهجة؟

يحذروننا من أن نفقد سلطتنا، وتتداعى هيبتنا. فهل نحتاج لهما حقاً؟ أهي معركة نحاول الأنتصار بها؟ وعلى من؟

في آخر ندوة من ندوات سلسلة مفاتيح سنتحدث عن  البهجة، الفضيلة المنسيّة وكيف نستثمرها لنستمتع مع أبنائنا وبهم!