دورة المشاعر والدموع

دورة المشاعر والدموع إفهموا العالم الداخلي لأطفالكم​ استراتيجيات فعّالة للتعامل مع أكثر التحديات السلوكية شيوعاً من منظور التنشئة عبر التواصلما الذي نحتاجه لبناء المرونة النفسية لأبنائنا ومساعدتهم على التعامل مع المشاعر الصعبة؟

دورة المشاعر والدموع

إفهموا العالم الداخلي لأطفالكم​

استراتيجيات فعّالة للتعامل مع أكثر التحديات السلوكية شيوعاً من منظور التنشئة عبر التواصل

خدمة التقسيط متاحة للمقيمين في الإمارات والسعودية والكويت

كيف تدير المشاعر عالمنا الداخلي؟

الغضب، الخوف، والخجل مالذي يختبئ خلفهما؟

ما الذي نحتاجه لبناء المرونة النفسية لأبنائنا ومساعدتهم على التعامل مع المشاعر الصعبة؟

استثمروا اللحظات الصعبة لبناء المرونة النفسية لأطفالكم

01

يأتي الأطفال إلى هذا العالم بفطرة سهلة هيّنة، يحملون في قلوبهم محبة كبيرة، ولديهم رغبة في التعاون والتّعلم والاستكشاف

02

يمكن لهذه الفطرة النقية أن تتشوش بسبب المشاعر التي يمرون بها ويختبرونها مما يجعلهم يظهرون سلوكيات بعيدة عن فطرتهم النقية المتعاونة وحماسهم الطبيعي للحياة

03

هذه السلوكيات هي إشارات على مايحدث في عالمهم الداخلي، ونداء لطلب المساعدة

04

يمكن للأطفال تجاوز التوترات واستعادة مرونتهم وقدرتهم على التعاون، في وجود بالغ محب يعرف كيف يقدم لهم التعاطف والاحتواء الآمن وهم يختبرون مشاعرهم وانفعالاتهم الغامرة

تعاملوا مع السلوكيات الصعبة بكفاءة أعلى:

غالباً ما نقيس نجاحنا في مهمة الوالدية، باستخدام مؤشرات سطحية ومباشرة مثل: مدى سعادة أبنائنا، وقدرتهم على التعاون معنا (سماع الكلام)، وقدرتهم على أن يكونوا لطفاء ومهذبين. تشعرنا هذه المقاييس بالفخر والانجاز بأنفسنا وبهم.

ماذا اذاً عن الأوقات التي يكون فيها أطفالنا غاضبون أو حُزناء أو عندما يظهرون سلوكيات صعبة أو يتصرفون بشكل غير منطقي أو مفهوم؟ في هذه الأوقات نحن غالباً ما نلوم أنفسنا أو نلومهم. ذلك أننا مبرمجون على الاعتقاد بأن مشاعر الضيق التي يٌظهرها الأطفال والسلوكيات الناتجة عنها هي أمور سيئة، فنضغط بكل طاقتنا لإعادتهم للحالة المريحة والمتعاونة بأسرع ما يمكن، لأن شعور أطفالنا بالسوء أو مرورهم بمشاعر صعبة هو دليل على فشلنا.

نحن لسنا كائنات مفكرة لها عواطف، نحن كائنات عاطفية تفكر!

يُظهر الأطفال سلوكيات صعبة أو مؤذية عندما تصبح التوقعات والمطالب منهم أكبر من قدرتهم على الاستجابة

ولكن هناك منظور آخر يقدم فهماً مختلفاً للمشاعر والسلوكيات الصعبة التي يمر بها الأطفال. يمكن لهذا المنظور أن يزيل مشاعر الذنب والقلق والاحراج عنا كمربين، وبدلا من أن نضع جهدنا في محاولة إعادة أطفالنا بسرعة للحالة المُرضية التي تُسعدنا، فإننا نتمكن من التوقف قليلا والتفكير باحتياجاتهم في هذه اللحظات، وبذلك نتعامل مع المشاعر الصعبة كمدخل لبناء المرونة النفسية لأطفالنا على المدى البعيد.

في هذه الورشة وخلال أربعة ساعات مقسمة على يومين سنطرح رؤية مختلفة للمشاعر والسلوكيات الصعبة، من وجهة نظر منهجية التنشئة عبر التواصل. وسنركز على ثلاثة من أكثر المشاعر الصعبة شيوعاً، وهي الخوف والغضب والخجل والتي سنقوم معاً بفهمها وتفكيكها ومساعدة المشاركين على اكتساب المعارف والأدوات التي تعينهم على دعم أطفالهم في هذه اللحظات.

خدمة التقسيط متاحة للمقيمين في الإمارات والسعودية والكويت

شهادات المشاركين السابقين في برامجنا

خضت تجربة عميقة وملهمة مع دورة "اساسيات منهجية التنشئة عبر التواصل" مع الأستاذة انيسة الشريف. الدورة كانت أعمق من مجرد العمل على تحسين منهج تربوي، إنما كانت رحلة نفسية معي انا أولاً، بدات أنظر للعب بشكل مختلف.. من افخم الدورات التي شاركت فيها بدون مبالغة!
مريم عبد الحكيم
الادوات هذي مثل الخلطة السحرية نضيفها إلى حياتنا وتعطيها طعم ومذاق مختلف.هل السحر يتحقق في يوم وليلة؟اذا كان جسر التواصل مقطوع علينا بطولة البال. الأدوات هذي تساعدنا نبني الثقة و التواصل بشكل تدريجي و جميل يطول مفعوله و يبقى أثره مع أطفالنا.
ميساء العجمي
جعلتني هذه المنهجية أثق بامومتي وأنني أم جيدة ورائعة بما يكفي وقادره على فهم أطفالي والتواصل معهم وتقوية العلاقة بيننا وتقبل مشاعري واحترامها واعطاء نفسي حقها حتى أستطيع أن أعطي أطفالي كل الحب والدعم والتواصل الذي يحتاجون اليه
أسوان جميل
منهجية التنشئة عبر التواصل رائعة. ساعدتني أفهم نفسي وطفلتي أكثر، وأعطتني أدوات بسيطة استعملها لكل المواقف. التنشئة عبر التواصل هي منهجية لطيفة، فعّالة، وواقعية، ومعها حققت نتائج رائعة!
هبة آل قمبر

محتوى دورة تدريبية

1. مقدمة عن الدورة

2. مقدمة عامة عن المشاعر
3. دعم الأطفال الخائفين
4. الخاتمة الدورة

محتوى دورة تدريبية

+83 الملتحقين
غير ملتحق

دورة تدريبية Includes

  • 24 دروس